إن تنازلت عن حقك الواضح بسبب الخوف ، فلا تتوقع من الآخر أن يحترم هذا الحق، بل سيتطاول على حقوقك دائما ويعتبرها من المسلمات لكن التنازلات لوجه لله ، تغافلًا لمُحب أو بقاءًا لود وأنت قادر على أخذه ( العفو عند المقدرة ) ، فتأكد أنه سيُجبر الآخرين على احترامك ، ولن يتجرأ على المساس بحقك. والفرق بسيط جدا هو تعاملك بقوة أم بضعف. لله أم للخوف منه أو من غيره. "المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف وفي كلٍ خير"