يعتمد الباحثون في دراسة نمو الفرد على:
المتابعة والملاحظة المباشرة
وصف المراحل بشكل إجمالي
دراسة مظاهر النمو بعمق وفق المنهج الجشطالتي
ولأن المختصين يختلفون في تقسيم مراحل النمو، يجمع هذا المقال بين عدة وجهات نظر مع التركيز على الجانب التربوي.
تبدأ من لحظة الإخصاب وحتى الولادة، وتنقسم إلى:
طور الإخصاب (0–3 أسابيع): بداية تكوين الأغشية الجنينية.
طور الجنين الخلوي: نمو سريع وتشكّل معظم أجهزة الجسم.
طور الجنين (الشهر الثالث إلى الولادة): زيادة واضحة في النمو، دون تكوين أجهزة جديدة.
ثبات عدد الصبغيات 46 صبغيًا، مع تنوع كبير بين الأفراد.
الأب هو المسؤول عن تحديد الجنس (X/Y).
تغذية الأم مهمة للغاية لنمو الجنين.
التدخين والكحول والأدوية غير المناسبة تؤثر على النمو العقلي والجسدي.
الأمراض الخطيرة لدى الأم قد تؤثر على الجنين.
يكون الطفل جاهزًا للولادة بين الأسبوع 35–43.
متوسط الوزن عند الولادة: 3.7 كغ، والطول 50 سم.
في نهاية الشهر 24 يصل وزنه إلى 12 كغ، وطوله 80 سم.
النمو يتجه من الرأس إلى الأسفل.
ومن المركز إلى الأطراف.
ومن العام إلى الخاص.
يولد الطفل مزودًا باستجابات أولية تساعده على التكيف:
الصراخ
المص
تحريك العينين
6 أشهر: يجلس بمساعدة
7 أشهر: يجلس وحده
8 أشهر: يقف بمساعدة
13 شهرًا: يقف ويمشي
6 أيام: يميز رائحة الأم
20–30 يومًا: يتعرف على صوتها
6–7 أشهر: يميز العائلة من الغرباء
الصراخ (0–2 شهر)
المناغاة (2–6 أشهر)
تقليد الأصوات (8–9 أشهر)
الفهم الكلامي (11 شهر – سنتين)
يبدأ من الولادة حتى سنتين
يتعلم من خلال حواسه وحركته
يطور مهارات التذكر والتخيل والتخطيط
يكتسب مفهوم بقاء الأشياء
يبدأ اكتساب اللغة
يمارس التقليد ويحل مشكلات بسيطة
تزداد القدرة على الحركة واللعب
يبدأ بتنظيم الطاقة الحركية
يبني علاقات جديدة
يتفاعل مع أطفال آخرين
يتطور لديه الشعور بالهوية
يصل المعجم اللغوي إلى 2000 كلمة
كل كلمة جديدة = خبرة عقلية ونفسية جديدة
اللعب الرمزي والخيالي
تزايد القدرة على استخدام اللغة
تكوين مفاهيم بسيطة (طويل – قصير)
التفكير الأنوي وتمركز حول الذات
الاعتقاد بأن الجمادات لها حياة (الإحيائية)
فهم محدود للسببية
يركز على بعد واحد
إدراك بصري قائم على التفكير البسيط
تحسن التحكم الحركي
نمو اجتماعي ملحوظ بسبب دخول المدرسة
زيادة المفردات إلى 5000 كلمة
فهم وجهات نظر الآخرين
التفكير المنطقي مع الموضوعات الملموسة
فهم بقاء الوزن والكم والحجم
التفكير متعدد الأبعاد
رفض الإحيائية
ضعف التفكير المجرد بدون خبرة ملموسة
المراهقة من أخطر المراحل وأكثرها تعقيدًا، وهي انتقال بين الطفولة والرشد. تتسم بتغيّرات جسمية وعقلية وانفعالية واجتماعية قد تسبب صراعات داخلية وخارجية للمراهق.
هي الاقتراب من النضج الجسمي والنفسي والاجتماعي، دون الوصول إليه بالكامل.
الأولى (11–14): تغيّرات سريعة
الوسطى (14–18): اكتمال التغيرات
المتأخرة (18–21): نضج السلوك والشخصية
النمو الجسدي السريع
النضج الجنسي
تغيّرات نفسية واضحة في المزاج والصورة الذاتية
انفعالات قوية
ضعف السيطرة على المشاعر
تكوين العواطف
أحلام اليقظة
أعلى درجات التفكير
التفكير الاحتمالي والافتراضي
وضع سيناريوهات متعددة
التفكير الرمزي
القدرة على تصور أفكار لا وجود مادي لها
الصراع الداخلي
التمرد والاغتراب
الخجل والانطواء
السلوك المزعج
العصبية وحدة الطباع
القلق والاكتئاب
التأثير القوي للهرمونات على الانفعالات
تتفاعل عدة عوامل لتؤثر على سلوك المتربص:
انفصال الوالدين
غياب أحد الأبوين
دخل الأسرة
عدد الإخوة
الشارع والبيئة المحيطة
سن بداية التمدرس
صعوبات أو تفوق دراسي
طرق التدريس
علاقة المتربص بالمعلمين
زملاء المدرسة
مستوى الإعلام
التوافق مع قدراته وطموحاته
مكانة المهنة اجتماعيًا واقتصاديًا
أدوات التكوين
التكيف مع الأنظمة
العلاقة مع المدربين
قرب أو بعد المركز
الأعمال التطبيقية والنظرية
العلاقة بين الإخوة أكثر من مجرد رابطة دم؛ إنها أول مدرسة للعلاقات الإنسانية.
الإخوة يساعدون على:
نمو التعاون
تطوير مهارات التواصل
زيادة الثقة بالنفس
تكوين الروابط العاطفية
تعلم الصبر والتفاهم
تشجيع الحب بين الإخوة استثمار طويل المدى في بناء شخصية متوازنة وواثقة.
التحديق في الفراغ
التعب والملل
مشاكل عاطفية أو اجتماعية
وضع الرأس على اليد بسبب الضغط
القضم، العصبية، التوتر
★★★ قنوات #الأكاديمية_الدولية_لتطوير_الذات على تليجرام:
القناة الرئيسية | قناة الأسرة والطفل | المكتبة الإلكترونية | القناة الدينية (علم نافع)
شكرًا لمشاركتكم وتفاعلكم معنا.
نحرص على احترام خصوصيتكم، لذلك نعرض المشاكل بشكل عام دون الكشف عن التفاصيل الشخصية.
إذا وجدت نصائحنا مفيدة، أو كان لديك استفسار أو مشكلة أخرى، لا تتردد في مشاركتها معنا عبر
كما يمكنكم حجز استشارة خاصة أونلاين واختيار خطط الدفع المناسبة لكم من خلال
نسأل الله لكم التوفيق والسداد، ونتطلع دائمًا لرسائلكم ومشكلاتكم.